اليك باختصار جميع تطورات في "غزة" ولبنان ومصر

 طوفان الاقصى: الأخبار الحديثة والتطورات المباشرة بين غزة وإسرائيل

طوفان الاقصى الان

طوفان الأقصى لا يزال يشعل مستوطنات غلاف غزة لليوم الثاني على التوالي، هناك تدوي دون توقف، صافرات الإنذار، ومن حين لآخر تظهر صور جديدة لتكشف كم كانت طفان المقاومة الفلسطينية عاتيا داخل المستوطنات الإسرائيلية.


اليك باختصار جميع تطورات اليوم الثاني في غزة ولبنان ومصر+عملية "طوفان الأقصى"
اليك باختصار جميع تطورات  في "غزة" ولبنان ومصر



تركزت الاشتباكات في مستوطنات وبلدات الغلاف شرق خانيونس، أكثر المواجهات شراسة بين المقاومة وقوات الاحتلال.كانت في كيبوتس ماجن، إذ لجأ الجيش الإسرائيلي لسلاح المدفعية والدبابات للرد على هجوم مقاتلي القسام وفصائل المقاومة.

وفي كيبوتس سليم في النقب تحدث الجيش الإسرائيلي عن تصديه لعملية تسلل مقاومين كتائب القسام قالت إنها نفذت عمليات تسلل جديدة لتعزيز مقاتليها في بؤر الاشتباكات بالمقاتلين والعتاد وذلك في صوفا وحولي تويت يد. ولليوم الثاني لا تزال اشتباكات تدور في كل منذ كيمو كفار عزة وبئر يو رعي موكس. 

آخر أخبار غزة مع إسرائيل اليوم

أم، وفي سديروت، تجددت الاشتباكات بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال في محيط مقر الشرطة اسديروت، حيث يشتبه الجيش بوجود خلايا للمقاومة مستترة داخل البلدة. وقد بدأت السلطات الإسرائيلية إخلاء جميع البلدات والمستوطنات و الكيبوتسات الواقعة على بعد 4 كم من الحدود مع غزة، فعلى مراحل سيتم إخلاء مستوطنات نحال عوز إيرز برعام مثلا، سيم كفار عوز جي في مقرها نير.

عدد قتلى اسرائيل حتى الان

أما الحدود بين لبنان وإسرائيل، فقد شهدت توترا، وإن كان أقل حدة بكثير، لكنه مبعث قلق لمؤسسات صنع القرار في تل أبيب، التي تتخوف من اشتعال جبهات أخرى، حيث أعلن حزب الله اللبناني استهدافه ثلاثة مواقع للاحتلال الإسرائيلي في مزارع شبعة، وقصفه مواقع الرادار، وزب دينو رويسات العلم بقذائف مدفعية، وصواريخ موجهة، رد الجيش الإسرائيلي بقصف مدفعي على مزرعة بسطرة اللبنانية.

المتاخمة ل مزارع شبعه، وبعد ساعات أعلن الجيش الإسرائيلي، وإطلاق صاروخ من منظومة الدفاع الجوي باتريوت لاعتراض طائرة مسيرة فوق ص فاض، لكن ما لبثت الأبيب أن فتتعرض أجوائها لأي اختراق من جهة لبنان. يحدث ذلك وسط تحليق مكثف لطائرات استطلاع إسرائيلية تمسح القطاع الشرقي من جنوب لبنان.

لم تتحسب إسرائيل أن يكون مواطنوها هدفا لهجمات بعيدا عن جبهات المواجهة المألوفة. 

حدث ذلك في مدينة الإسكندرية إي، وهاجم شرطي مصري بسلاحه الشخصي سياح إسرائيليين في مزارع مود الصواري، ويقتل إثنين منهم منذ عام 1979. ترتبط القاهرة وتل أبيب معاهدة سلام، لكن على المستوى الشعبي، ثم ترفض واسع للتطبيع، يترجم المصريون رفضهم هذا بعمليات ضد الإسرائيليين.

من ذلك تنظيم ثورة مصر بداية ثمانينيات القرن الماضي، الذي نفذ هجمات ضد الوفود الإسرائيلية وأعضاء السلك الدبلوماسي الإسرائيلي في قلب القاهرة، أما مسلسل العمليات الفردية فبدأها الجندي سليمان خاطر عام 1985، حين قتل إسرائيليين حاولو تخطي الحدود جنوب سيناء، بعد خمسة أعوام، عاد الجندي المصري أيمن حسن ليكرر السيناريو ذاته بعملية عرفت ب رأس النقب، قتل خلالها عدة إسرائيليين على الحدود بين مصر وإسرائيل.

فيديو جميع تطورات اليوم الثاني في غزة ولبنان ومصر+عملية "طوفان الأقصى"





إرسال تعليق

اترك تعليقك Leave your comment

أحدث أقدم

نموذج الاتصال